سناء طعويش الخميسات اكادير
كانت ليلة اليوم مملة جدا كنت اجلس في منزلي و كنت قد قررت اني سأتصل باحد حبايبي و اقضي ليلتي استمن معه في الهاتف عندما فجـأة وجدت امامي جاري الوسيم كان مثير لدرجة لا تتوصر حتى اني نيكته في مخيلتي اكثر من مرة و تخيلت شكل زبه و كيف سينيكني به كان الان امام بابي و لاحظت انه دخل من باب الحديقة قال لي لقد كنت مار و قلت اطمن عليك لانك تعيشين لوحدك ثم قال لي اذا فيه يغسل يديه قلت له استعمل المطبخ كنت اشاهد مؤخرته الجميلة و هو يتمشى امامي و لم استطع ان اقاوم و عصرتها بيدي ليبتعد عني على الفور قال انا منزوج و لطالما لدي هذا الخاتم في اصبعي لن تستطيعي ان تعملي شيء عندها امسكت يده بابتسامه لعوبة ثم لعقت اصبعه الذي لاحظت انه لا يلبس الخاتم عندما علم ان الخاتم ليس في يده حاول ان يذهب و يرى اين سقط لاكن جذبته و قلت له الخاتم غير موجود الان تستطيع ان تعمل ما تريد و لن يعلم احد سيكون هذا سرنا الصغير وضعت يدي على صدره و بدأت انزلها ببطئ و هو يتنفس بصوت ورتفع و عندما نزلت الى ركبتي و نزلت سرواله و البوكسر معي سمعته يزمجر كان زبه منتصب بالفعل امسكته بيدي و بدأت اعصره بخفة و امرر يدي من خصيته الى رأ زبه كنت ارى كيف ان زبه اصبح كلهه عروق و انتصبا تحت يدي عندها ادخلته الى فمي و بدات امصه و ارضعه و اسمعه يقول كلام قذر يجعلني ارضعه بلهفة اكتر ثم بدا ينيكني به في فمي حتى يدخله الى حلقي و بعد ان اشبعته مص ملني و اجلسني على رف المطبخ ثم فتح رجلاي على ارخهما حتى يهر له كسي الوردي المبلل نزل علي مص و لحس شفراتي حتى شعرت ان عقلي سينفجر من اللذة ثم ادارني و ضرب مؤخرتي و فارقها و نيكني في طيزي بعدها جلست عليه بكسي و عملنا كل الوضعيات الساخنة لمدة طويلة عندما انتهينا كنا لزجين و نتنفس بصعوبة كان افضل سكس صلت عليه لليوم .